GETTING MY الذكاء العاطفي في القيادة TO WORK

Getting My الذكاء العاطفي في القيادة To Work

Getting My الذكاء العاطفي في القيادة To Work

Blog Article



اعرف قيمك: هل تعرف بوضوح الأمور التي لستَ مستعداً للتنازل عنها على الإطلاق؟ وهل تعرف أكثر القيم أهميةً بالنسبة لك؟ خصِّص بعض الوقت لاكتشاف "قواعد السلوك" الخاصة بك، فإذا كنتَ تعلم ما هو أكثر القيم أهميةً بالنسبة لك؛ فإنَّه لن يتوجب عليك على الأرجح التفكير مليَّاً عندما تضطر إلى اتخاذ قرار مرتبطٍ بقضيةٍ أخلاقية؛ لأنَّك حتماً ستتخذ القرار الصحيح.

يحقق المدير الذكي عاطفياً تواصلاً فعالاً مع موظفيه، ويدير علاقاته معهم بشكل إيجابي، من خلال قدرته على التعاطف معهم والتأثير فيهم.

يُعدُّ الشعور بالآخرين أمراً أساسياً للنجاح في الإدارة والقيادة، سواءً في إدارة الفريق أو المنظمة بالنسبة إلى القادة؛ حيث إنَّ القادة الذين يمتلكون هذه الميزة لديهم القدرة على وضع أنفسهم مكان الأشخاص الآخرين، فهم يساعدون على تطوير الأشخاص الذين يعملون ضمن فرقهم، ويقفون في وجه الأشخاص الذين يتصرفون بطريقةٍ غير صحيحة، ويقدِّمون التغذية الراجعة البنَّاءة، ويستمعون إلى الأشخاص الذين يحتاجون إلى أن يستمع أحدٌ إليهم، فإذا كنتَ ترغب في كسب احترام فريقك وولاءه، أظهِر لهم أنَّك تهتم بهم عبر كونك متعاطفاً معهم. كيف يمكِن أن تبرهن شعورك بالآخرين؟

يجعل الذكاء العاطفي الشخص قيادياً أفضل، بسبب مقدرته على تحفيز الآخرين وبناء روابط أقوى معهم. علامات الذكاء العاطفي

يقطعُ التواصل الحازم شوطًا طويلاً نحو كسب الاحترام دون أن يظهر على أنه عدواني جدًا أو سلبي جدًا.

الذكاء العاطفي ليس مجرد مهارة إضافية، بل هو عنصر أساسي في نجاح القادة انقر على الرابط وفرق العمل. إن تطوير هذه المهارة يعزز من قدرة القادة على التأثير الإيجابي في بيئة العمل ويضمن تحقيق أهداف الشركة بكفاءة وفعالية. فالذكاء العاطفي هو بالفعل مفتاح القيادة الناجحة.

في الواقع، أظهرت العديد من الدراسات والبحوث وجود علاقةٍ قويّةٍ بين الغضب وجرائم القتل.

لذا فإنّ أولى خطوات التغلّب على هذه المشكلات الصحية تتمثّل في العمل على تطوير وتنمية مهارات الذكاء العاطفي لديك.

من يمتلك ذكاء عاطفيًا مرتفعًا يسعى دومًا للتغير من نفسه نحو الأفضل، فهو يغير كل الصفات التي يجد بأنها بحاجة إلى تغيير، ويحسن كل ما هو بحاجة إلى تحسين ليصل إلى مرحلة الرضا عن نفسه. كيفية تطوير الذكاء العاطفي

لا يخصّ الذكاء العاطفي الأشخاص الذين يتواصلون مع الآخرين بكثرة فقط، وذلك لأنّ أهميته وآثاره تتخطى الناحية الاجتماعية من حياة الإنسان لتصل إلى كافة جوانب الحياة، وفيما يأتي توضيح لأهمية الذكاء العاطفي في الحياة:[٢]

يُعدُّ الأشخاص الذين يتميزون بمهاراتهم الاجتماعية أشخاصاً يتواصلون بشكلٍ رائع، فهم يتقبَّلون سماع الأخبار السيئة مثلما يتقبَّلون سماع الأخبار الجيدة، كما أنَّهم بارعون في إقناع فرقهم بدعمهم، وجعلهم متحمسين للبدء بمَهمة جديدة أو مشروعٍ جديد، وكما يُعدُّ هؤلاء القادة بارعين أيضاً في إدارة التغيير وحل الصراعات بشكلٍ دبلوماسي، فمن النادر أن تراهم يتركون الأمور كما هي اضغط هنا عليه، فهم لا يجلسون من دون عمل ويجبرون الآخرين على القيام بعملهم؛ بل إنَّهم قدوةٌ من خلال سلوكهم. إذاً كيف يمكِنك بناء المهارات الاجتماعية؟

وتشير الدراسات والأبحاث إلى أنَّ القادة الناجحين والذين يحققون أفضل النتائج، يتبعون أنماطاً مختلفة للقيادة حسب الموقف، وحسب "جولمان" هناك ستة أنماط من القيادة، ويشير إلى أنَّ القائد الفعال هو من يُمارس على الأقل أربعة من هذه الأنماط الستة، وذلك حسب الموقف الحاصل، وهذه الأنماط هي:

في واقع الأمر، ليس الاستفزاز إلّا ردة فعل ناتجة عن شُعورنا بالتهديد أو الضعف.

تشير إدارة العلاقات إلى قدرتك على التأثير في الآخرين وتقديم الكوتشينغ والمنتورينغ لهم وحل النزاعات بفاعلية.

Report this page